سنة 1936، كانت موغادور، المدينة الساحلية المغربية، تحت الإدارة الاستعمارية الفرنسية. هيلين، شابة في الرابعة والعشرين من عمرها، ابنة قاضٍ فرنسي، ذات طبع مغامر، تعيش على الرغم منها حياةً محمية تليق بابنة عائلة مرموقة، وتشعر بالضيق ضمن مجتمعها. ألبرت فورجا، قائد الحامية العسكرية، يُظهر رغبته في الزواج منها. أما بلقاسم، فهو شابٌّ تاجرٌ قادم من زاكورة، يجوب الصحراء من تمبكتو إلى موغادور. في المدينة، هو رجل هادئ الطبع، رزين، يحظى باحترام الجميع، بمن فيهم الفرنسيون. غير أنّه في الخفاء، يموّل آخر جيوب المقاومة المغربية في جبال الجنوب. تختلف شخصية الشابين في كل شيء، ومع ذلك ستجمع بينهما عاطفة جياشة، رغم الاستنكار العام وغضب فورجا، الذي سيكون مستعداً لفعل أي شيء للتخلّص من بلقاسم.
عشاق موغادور
VOD
لسهيل بن بركة
دراما حِقبية، المغرب، إيطاليا، 2002
مع محمود محمودي، فاطمة عاطف، فيولانتي بلاسيدو، ماكس فون سيدو، ماري كريستين بارو، كلود ريش، عبد الله فركوس، برنارد فريسون، إيمانويل فيزولي
سنة 1936، كانت موغادور، المدينة الساحلية المغربية، تحت الإدارة الاستعمارية الفرنسية
هيلين، شابة في الرابعة والعشرين من عمرها، ابنة قاضٍ فرنسي، ذات طبع مغامر، تعيش على الرغم منها حياةً محمية تليق بابنة عائلة مرموقة، وتشعر بالضيق ضمن مجتمعها
ألبرت فورجا، قائد الحامية العسكرية، يُظهر رغبته في الزواج منها
أما بلقاسم، فهو شابٌّ تاجرٌ قادم من زاكورة، يجوب الصحراء من تمبكتو إلى موغادور. في المدينة، هو رجل هادئ الطبع، رزين، يحظى باحترام الجميع، بمن فيهم الفرنسيون. غير أنّه في الخفاء، يموّل آخر جيوب المقاومة المغربية في جبال الجنوب
تختلف شخصية الشابين في كل شيء، ومع ذلك ستجمع بينهما عاطفة جياشة، رغم الاستنكار العام وغضب فورجا، الذي سيكون مستعداً لفعل أي شيء للتخلّص من بلقاسم
:عن الفيلم
أخرج سهيل بن بركة سنة 2002 فيلمه "عشّاق موغادور"، وشارك في كتابة سيناريو الفيلم مع المخرج والكاتب الفرنسي برنار ستورا. يروي الفيلم قصة حبّ وزواج مستحيلين بين متمرّد مغربي وامرأة فرنسية في مدينة موغادور (التي ستُعرف لاحقًا باسم الصويرة) في مطلع القرن العشرين، في زمن كان فيه المغرب تحت السيطرة الاستعمارية الفرنسية
ورغم تأكيد سهيل بن بركة أنّ الفيلم ليس عملًا تاريخيًا بالمعنى الدقيق، بل فيلم من حقبة زمنية معيّنة، فإنّه يُفصح عن أنّ قصته مستوحاة إلى حدٍّ كبير من سيرة والديه، ما يمنح العمل بعدًا تاريخيًا وشخصيًا في آنٍ واحد
المصدر: ميدي 1 تي في – 2019، مقابلة مع سهيل بن بركة أجرتها خديجة إحسان

عشاق موغادور
VOD
لسهيل بن بركة
دراما حِقبية، المغرب، إيطاليا، 2002
مع محمود محمودي، فاطمة عاطف، فيولانتي بلاسيدو، ماكس فون سيدو، ماري كريستين بارو، كلود ريش، عبد الله فركوس، برنارد فريسون، إيمانويل فيزولي
سنة 1936، كانت موغادور، المدينة الساحلية المغربية، تحت الإدارة الاستعمارية الفرنسية
هيلين، شابة في الرابعة والعشرين من عمرها، ابنة قاضٍ فرنسي، ذات طبع مغامر، تعيش على الرغم منها حياةً محمية تليق بابنة عائلة مرموقة، وتشعر بالضيق ضمن مجتمعها
ألبرت فورجا، قائد الحامية العسكرية، يُظهر رغبته في الزواج منها
أما بلقاسم، فهو شابٌّ تاجرٌ قادم من زاكورة، يجوب الصحراء من تمبكتو إلى موغادور. في المدينة، هو رجل هادئ الطبع، رزين، يحظى باحترام الجميع، بمن فيهم الفرنسيون. غير أنّه في الخفاء، يموّل آخر جيوب المقاومة المغربية في جبال الجنوب
تختلف شخصية الشابين في كل شيء، ومع ذلك ستجمع بينهما عاطفة جياشة، رغم الاستنكار العام وغضب فورجا، الذي سيكون مستعداً لفعل أي شيء للتخلّص من بلقاسم
:عن الفيلم
أخرج سهيل بن بركة سنة 2002 فيلمه "عشّاق موغادور"، وشارك في كتابة سيناريو الفيلم مع المخرج والكاتب الفرنسي برنار ستورا. يروي الفيلم قصة حبّ وزواج مستحيلين بين متمرّد مغربي وامرأة فرنسية في مدينة موغادور (التي ستُعرف لاحقًا باسم الصويرة) في مطلع القرن العشرين، في زمن كان فيه المغرب تحت السيطرة الاستعمارية الفرنسية
ورغم تأكيد سهيل بن بركة أنّ الفيلم ليس عملًا تاريخيًا بالمعنى الدقيق، بل فيلم من حقبة زمنية معيّنة، فإنّه يُفصح عن أنّ قصته مستوحاة إلى حدٍّ كبير من سيرة والديه، ما يمنح العمل بعدًا تاريخيًا وشخصيًا في آنٍ واحد
المصدر: ميدي 1 تي في – 2019، مقابلة مع سهيل بن بركة أجرتها خديجة إحسان
LES AMANTS DE MOGADOR
يروي فيلم من رمل ونار (الحلم المستحيل!)، خلال الفترة ما بين عامي 1802 و1818، القصة الحقيقية والملحمية لضابط في الجيش الإسباني، كان متآمراً عبقريّاً. أرسلته إسبانيا في مهمة للإطاحة بالسلطان المغربي مولاي سليمان. وقد تَقمَّص دومينغو باديا هويةً مزيفة تحت اسم علي باي، ابنِ أميرٍ من دمشق، فالتقى بالسيدة هيستر ستانهوب، وهي أرستقراطية إنجليزية عُرفت باسم ميليكي، ليخوضا معاً مغامرةً استثنائية غيّرت مج...
في مصر القديمة، كان الفرعون أمنوفيس الثالث يعاني من مرضٍ عضال أنهكه وأضعف قواه. واغتنم الوزير القوي بوركيس والكاهن المتعصّب بوركيز وموفي هذه الفرصة ليستوليا على سلطته ونفوذه. وتمكّنا من اغتيال الأمير آكر، غير أنّ مخطّطهما لم يكتمل ولم يبلغا غايتهما.