"من يطبق نفسه على الانتقام يبقي جراحه طازجة". لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك اليوم الرهيب. إنه هناك للعثور عليهم. واحدا تلو الآخر. كل خمسة. لقد تقدموا في السن، وتغيروا، لكنه لم يغفر لهم. الموت يكمن تحت زي المحارب وسيوفه جشعة. متعطش للدم والعدالة الوحشية.
يحاول أحمد، أحد أفضل عناصر منظمة سرية، ترك الخدمة ليعيش حياة هادئة إلى جانب زوجته التي تنتظر طفلا. عندما يعبر طريقه مسار ليلى، الصحفية المعروفة بتحقيقاتها، يصبح بعد ذلك هدفا للمنظمة التي تشتبه في أنه شامة وتقرر القضاء عليه.
"من يطبق نفسه على الانتقام يبقي جراحه طازجة". لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك اليوم الرهيب. إنه هناك للعثور عليهم. واحدا تلو الآخر. كل خمسة. لقد تقدموا في السن، وتغيروا، لكنه لم يغفر لهم. الموت يكمن تحت زي المحارب وسيوفه جشعة. متعطش للدم والعدالة الوحشية.
يحاول أحمد، أحد أفضل عناصر منظمة سرية، ترك الخدمة ليعيش حياة هادئة إلى جانب زوجته التي تنتظر طفلا. عندما يعبر طريقه مسار ليلى، الصحفية المعروفة بتحقيقاتها، يصبح بعد ذلك هدفا للمنظمة التي تشتبه في أنه شامة وتقرر القضاء عليه.